[size=12]
حقق المنتخب المصري الأول لكرة القدم لقب بطولة دورة حوض النيل الأولى،
التي أقيمت بالقاهرة في الفترة من 5 حتى 17 يناير 2011،
بعد فوزه على المنتخب الأوغندي في نهائي البطولة بنتيجة (3-1).
سجل أهداف المنتخب السيد حمدي هدفين في الدقيقتين 38 و70،
فيما سجل جدو الهدف الثالث في الدقيقة 81 من عمر المباراة .
وسجل هدف الشرف لمنتخب أوغندا مانويا إيرك من ضربة جزاء
قبل نهاية المباراة بست دقائق .
وتصدر السيد حمدي مهاجم المنتخب الوطني قائمة
الهدافين برصيد 5 أهداف.
بدأ المنتخب المصري المباراة بتشكيل يتكون من
(عبد الواحد السيد،أحمد فتحي، وائل جمعة، محمود فتح الله،
أحمد سمير فرج، أبو تريكة، شيكابالا، حسام غالى، عمرو السولية،
أحمد بلال، السيد حمدي).
بدأت المباراة بضغط من جانب المنتخب الوطني، وفى الدقيقة 2 كاد
أحمد بلال مهاجم المنتخب أن يسجل هدفاً لكنه لم يلحق بالكرة التى
سيطر عليها حارس أوغندا .
ويلعب شيكابالا كرة طولية متقنة لأبو تريكة الذي يقع في مصيدة التسلل
في الدقيقة 4 من عمر المباراة.
وضغط حكم المباراة المساعد على لاعبي المنتخب بعد احتسابه أكثر
من 4 تسللات على لاعبيه رغم أن الإعادة التليفزيونية أثبتت
خطأ الحكم المساعد مضيعاً على المنتخب فرص تسجيل الأهداف .
ويلعب أحمد بلال رأسية تعلو العارضة في الدقيقة (10)،
ويلعب «شيكابالا» كرة بينية سحرية «للسيد حمدى» يحتسبها
الحكم تسللا في الدقيقة (18) كالعادة .
ويسدد أحمد سمير فرج كرة عرضية متقنة يخرجها الدفاع في الدقيقة
(22) يتبعها «شيكابالا» بتسديدة قوية تعلو العارضة،
ويسدد شيكابالا قذيفة مدوية تعلو القائم الأيمن لمرمى المنتخب
الأوغندي في إحدى أخطر الهجمات لصالح الفراعنة .
وينطلق «جولد فيرى» لاعب المنتخب الأوغندي، بكرة ويحاول
اختراق دفاع المنتخب ولكن حسام غالى ينقذ الموقف في الدقيقة
(30)، ويتحصل شيكابالا على كرة ويلعب بينية إلى أحمد بلال
ولكن الحكم المساعد يحتسب تسللا بغرابة شديدة مما أضاع فرصة
تسجيل الهدف عن المنتخب المصري.
ويتدخل حسام غالى بقوة على أحد لاعبي أوغندا ويحصل على إنذار
في الدقيقة 33 ومع حلول الدقيقة (38) ينجح المنتخب المصري
في تسجيل هدف التقدم عن طريق السيد حمدى بعد أن تسلم كرة
عرضية سددها مباشرة على يمين حارس أوغندا «حمزة موانجى» .
ويخرج أحمد فتحى كرة خطيرة من أمام مرمى عبد الواحد بعد أن كاد
مهاجم منتخب أوغندا أن يسجل هدف التعادل بعدها بدقيقة،
ويجرى المنتخب الوطنى أول تغيير بنزول حسنى عبد ربه بدلاً
من أحمد فتحى مع بداية الشوط الثانى .
ويلعب شيكابالا كرة طولية لسمير فرج يلعبها عرضية، تذهب
إلى حسنى عبد ربه الذي يسددها قوية فى الدقيقة (47) لتعلو
عارضة الخصوم .
ويجرى المنتخب ثانى تغييراته بنزول محمد ناجى «جدو»
بدلاً من أحمد بلال.
ويمر «لوكا» لاعب منتخب أوغندا، ويسدد كرة قوية تمر
بجانب القائم الأيسر لمرمى عبد الواحد فى أول هجمة للمنتخب
الأوغندى فى الشوط الثانى .
ويعيب المنتخب المصرى كثرة التحضير فى وسط الملعب دون أى
فاعلية هجومية ويلعب محمد ناجى «جدو» كرة بالتبادل مع السيد حمدى
ولكن دفاع أوغندا ينجح فى التصدى للهجمة فى الدقيقة (14)،
فيما يدفع «حسن شحاتة» بوليد سليمان بديلاً لأبو تريكة .
ويلعب شيكابالا بينية إلى القادم من الخلف جدو ولكن حارس المرمى
الأوغندى ينقذ الموقف فى الدقيقة 66، ويسدد حسنى عبد ربه
قذيفة مدوية يصدها الحارس الأوغندى حمزة موانجى بثبات
فى الدقيقة (68) .
وينجح السيد حمدى فى الدقيقة 71 فى إضافة الهدف الثانى بعدما
مر «جدو» من الجبهة اليمنى ولعب عرضية متقنة إلى حمدى الذى
قابلها بقدمه فى المرمى الأوغندى هدفاً ثانياً للمنتخب .
ويسيطر المنتخب المصرى على الكرة فى وسط الملعب مع تألق «جدو»
فى تحريك اللعب وتبادل الكرات من عمق ملعب أوغندا .
وينجح المنتخب الوطنى فى تسجيل الهدف الثالث فى الدقيقة (81)
عن طريق جدو بعد أن لعب سليمان كرة عرضية قابلها جدو
فى الشباك الأوغندية .
ويحصل المنتخب الأوغندى على ضربة جزاء بعد تدخل عنيف من
جانب «حسام غالى» داخل منطقة الجزاء مع لاعب منتخب أوغندا
ويتصدى «مانويا إيرك» للكرة وينجح فى تسجيل هدف الشرف
للمنتخب الأوغندى .
ويدفع الجهاز الفنى للمنتخب بمحمد صبحى بدلاً من عبد الواحد السيد
فى التغييرالأخير للمنتخب المصرى وينتهى اللقاء
بفوز المنتخب المصرى على أوغندا بنتيجة 3- 1
الشوط الأول:
جاء الشوط الأول متوسط المستوى، وسيطر فيه المنتخب المصرى
مستغلا حالة التراجع والدفاع الأوغندى الذى لعب بطريقة دفاعية محكمة،
وشن الفراعنة هجمات متتالية لكن دون ترجمتها إلى أهداف،
حتى نجح السيد حمدى فى الدقيقة 37 من تسجيل الهدف الأول
عندما استغل عرضية أحمد سمير فرج.
واستمر الهجوم المصرى رغم المحاولات القليلة من المنتخب الأوغندى
عن طريق مهاجمه باكو لوكا وحسب الذى كاد أن ينجح فى إحراز
هدف التعادل من هجمة خطرة انتهت بوصول الكرة سهلة لعبد الواحد السيد،
لينتهى الشوط الأول بتقدم المنتخب الوطنى بهدف نظيف.
الشوط الثانى:
بدأ الشوط الثانى بهجمات متتالية من الفراعنة، بعدما أجرى حسن شحاتة
المدير الفنى للمنتخب عدة تغييرات بدأت بدخول حسنى عبد ربه بدلا من
أحمد فتحى ثم دفع بجدو بديلا لأحمد بلال غير الموفق، فأحكم الفريق
المصرى سيطرته إلى أن نزل وليد سليمان بدلا من أبو تريكة
وأحمد عيد عبد الملك كبديل لشيكابالا.
يتألق السيد حمدى فى الدقيقة 70 ويخطف الهدف الثانى من كرة
عرضية أرضية داخل منطقة الجزاء، ويدفع شحاتة بمدافع الشرطة
محمد نجيب بدلا من وائل جمعة، ثم يضيف جدو الهدف الثالث
فى الدقيقة 81 بعد أن تلقى عرضية وليد سليمان مهدها حسام غالى
لجدو الذى أودعها الشباك.
وفى الدقيقة 83 يحتسب الحكم الكونغولى ركلة جزاء للفريق الأوغندى
بعد تدخل حسام غالى بعنف على مهاجم أوغندا ويحرز منها أمواند
الهدف الوحيد لأوغندا.
ويدفع شحاتة بمحمد صبحى فى الدقيقة 86 بدلا من عبد الواحد السيد،
وتمر الخمس دقائق المحتسبة كوقت بدل من الضائع دون خطورة
حتى أطلق الحكم صافرة النهاية[/size]
حقق المنتخب المصري الأول لكرة القدم لقب بطولة دورة حوض النيل الأولى،
التي أقيمت بالقاهرة في الفترة من 5 حتى 17 يناير 2011،
بعد فوزه على المنتخب الأوغندي في نهائي البطولة بنتيجة (3-1).
سجل أهداف المنتخب السيد حمدي هدفين في الدقيقتين 38 و70،
فيما سجل جدو الهدف الثالث في الدقيقة 81 من عمر المباراة .
وسجل هدف الشرف لمنتخب أوغندا مانويا إيرك من ضربة جزاء
قبل نهاية المباراة بست دقائق .
وتصدر السيد حمدي مهاجم المنتخب الوطني قائمة
الهدافين برصيد 5 أهداف.
بدأ المنتخب المصري المباراة بتشكيل يتكون من
(عبد الواحد السيد،أحمد فتحي، وائل جمعة، محمود فتح الله،
أحمد سمير فرج، أبو تريكة، شيكابالا، حسام غالى، عمرو السولية،
أحمد بلال، السيد حمدي).
بدأت المباراة بضغط من جانب المنتخب الوطني، وفى الدقيقة 2 كاد
أحمد بلال مهاجم المنتخب أن يسجل هدفاً لكنه لم يلحق بالكرة التى
سيطر عليها حارس أوغندا .
ويلعب شيكابالا كرة طولية متقنة لأبو تريكة الذي يقع في مصيدة التسلل
في الدقيقة 4 من عمر المباراة.
وضغط حكم المباراة المساعد على لاعبي المنتخب بعد احتسابه أكثر
من 4 تسللات على لاعبيه رغم أن الإعادة التليفزيونية أثبتت
خطأ الحكم المساعد مضيعاً على المنتخب فرص تسجيل الأهداف .
ويلعب أحمد بلال رأسية تعلو العارضة في الدقيقة (10)،
ويلعب «شيكابالا» كرة بينية سحرية «للسيد حمدى» يحتسبها
الحكم تسللا في الدقيقة (18) كالعادة .
ويسدد أحمد سمير فرج كرة عرضية متقنة يخرجها الدفاع في الدقيقة
(22) يتبعها «شيكابالا» بتسديدة قوية تعلو العارضة،
ويسدد شيكابالا قذيفة مدوية تعلو القائم الأيمن لمرمى المنتخب
الأوغندي في إحدى أخطر الهجمات لصالح الفراعنة .
وينطلق «جولد فيرى» لاعب المنتخب الأوغندي، بكرة ويحاول
اختراق دفاع المنتخب ولكن حسام غالى ينقذ الموقف في الدقيقة
(30)، ويتحصل شيكابالا على كرة ويلعب بينية إلى أحمد بلال
ولكن الحكم المساعد يحتسب تسللا بغرابة شديدة مما أضاع فرصة
تسجيل الهدف عن المنتخب المصري.
ويتدخل حسام غالى بقوة على أحد لاعبي أوغندا ويحصل على إنذار
في الدقيقة 33 ومع حلول الدقيقة (38) ينجح المنتخب المصري
في تسجيل هدف التقدم عن طريق السيد حمدى بعد أن تسلم كرة
عرضية سددها مباشرة على يمين حارس أوغندا «حمزة موانجى» .
ويخرج أحمد فتحى كرة خطيرة من أمام مرمى عبد الواحد بعد أن كاد
مهاجم منتخب أوغندا أن يسجل هدف التعادل بعدها بدقيقة،
ويجرى المنتخب الوطنى أول تغيير بنزول حسنى عبد ربه بدلاً
من أحمد فتحى مع بداية الشوط الثانى .
ويلعب شيكابالا كرة طولية لسمير فرج يلعبها عرضية، تذهب
إلى حسنى عبد ربه الذي يسددها قوية فى الدقيقة (47) لتعلو
عارضة الخصوم .
ويجرى المنتخب ثانى تغييراته بنزول محمد ناجى «جدو»
بدلاً من أحمد بلال.
ويمر «لوكا» لاعب منتخب أوغندا، ويسدد كرة قوية تمر
بجانب القائم الأيسر لمرمى عبد الواحد فى أول هجمة للمنتخب
الأوغندى فى الشوط الثانى .
ويعيب المنتخب المصرى كثرة التحضير فى وسط الملعب دون أى
فاعلية هجومية ويلعب محمد ناجى «جدو» كرة بالتبادل مع السيد حمدى
ولكن دفاع أوغندا ينجح فى التصدى للهجمة فى الدقيقة (14)،
فيما يدفع «حسن شحاتة» بوليد سليمان بديلاً لأبو تريكة .
ويلعب شيكابالا بينية إلى القادم من الخلف جدو ولكن حارس المرمى
الأوغندى ينقذ الموقف فى الدقيقة 66، ويسدد حسنى عبد ربه
قذيفة مدوية يصدها الحارس الأوغندى حمزة موانجى بثبات
فى الدقيقة (68) .
وينجح السيد حمدى فى الدقيقة 71 فى إضافة الهدف الثانى بعدما
مر «جدو» من الجبهة اليمنى ولعب عرضية متقنة إلى حمدى الذى
قابلها بقدمه فى المرمى الأوغندى هدفاً ثانياً للمنتخب .
ويسيطر المنتخب المصرى على الكرة فى وسط الملعب مع تألق «جدو»
فى تحريك اللعب وتبادل الكرات من عمق ملعب أوغندا .
وينجح المنتخب الوطنى فى تسجيل الهدف الثالث فى الدقيقة (81)
عن طريق جدو بعد أن لعب سليمان كرة عرضية قابلها جدو
فى الشباك الأوغندية .
ويحصل المنتخب الأوغندى على ضربة جزاء بعد تدخل عنيف من
جانب «حسام غالى» داخل منطقة الجزاء مع لاعب منتخب أوغندا
ويتصدى «مانويا إيرك» للكرة وينجح فى تسجيل هدف الشرف
للمنتخب الأوغندى .
ويدفع الجهاز الفنى للمنتخب بمحمد صبحى بدلاً من عبد الواحد السيد
فى التغييرالأخير للمنتخب المصرى وينتهى اللقاء
بفوز المنتخب المصرى على أوغندا بنتيجة 3- 1
الشوط الأول:
جاء الشوط الأول متوسط المستوى، وسيطر فيه المنتخب المصرى
مستغلا حالة التراجع والدفاع الأوغندى الذى لعب بطريقة دفاعية محكمة،
وشن الفراعنة هجمات متتالية لكن دون ترجمتها إلى أهداف،
حتى نجح السيد حمدى فى الدقيقة 37 من تسجيل الهدف الأول
عندما استغل عرضية أحمد سمير فرج.
واستمر الهجوم المصرى رغم المحاولات القليلة من المنتخب الأوغندى
عن طريق مهاجمه باكو لوكا وحسب الذى كاد أن ينجح فى إحراز
هدف التعادل من هجمة خطرة انتهت بوصول الكرة سهلة لعبد الواحد السيد،
لينتهى الشوط الأول بتقدم المنتخب الوطنى بهدف نظيف.
الشوط الثانى:
بدأ الشوط الثانى بهجمات متتالية من الفراعنة، بعدما أجرى حسن شحاتة
المدير الفنى للمنتخب عدة تغييرات بدأت بدخول حسنى عبد ربه بدلا من
أحمد فتحى ثم دفع بجدو بديلا لأحمد بلال غير الموفق، فأحكم الفريق
المصرى سيطرته إلى أن نزل وليد سليمان بدلا من أبو تريكة
وأحمد عيد عبد الملك كبديل لشيكابالا.
يتألق السيد حمدى فى الدقيقة 70 ويخطف الهدف الثانى من كرة
عرضية أرضية داخل منطقة الجزاء، ويدفع شحاتة بمدافع الشرطة
محمد نجيب بدلا من وائل جمعة، ثم يضيف جدو الهدف الثالث
فى الدقيقة 81 بعد أن تلقى عرضية وليد سليمان مهدها حسام غالى
لجدو الذى أودعها الشباك.
وفى الدقيقة 83 يحتسب الحكم الكونغولى ركلة جزاء للفريق الأوغندى
بعد تدخل حسام غالى بعنف على مهاجم أوغندا ويحرز منها أمواند
الهدف الوحيد لأوغندا.
ويدفع شحاتة بمحمد صبحى فى الدقيقة 86 بدلا من عبد الواحد السيد،
وتمر الخمس دقائق المحتسبة كوقت بدل من الضائع دون خطورة
حتى أطلق الحكم صافرة النهاية
